Merci OVERBLOG mon blog fete 6 ans aujourd'hui 

Mon gateau d'anniversaire que j'ai réalisé ce jour meme , merci à khadija du blog : DELICES DE NANY 73  j'ai pris l'idée du décor et ce sont mes ingrédients 

les ingrédients:

pour la génoise:

4 oeufs

1 verre de sucre semoule

1 verre d'huile

1 sachet de levure chimique

1 càs de cacao

une pincée de sel

2 verre de farine 

1 càc d'arome de café

4 بيضات

كاس سنيدة

كاس زيت 

1 خميرة الحلوة

2 كيسان دقيق

م ص روح القهوة

قبصة ملح

pour la crème:

1/2l de créme fraiche

60g de sucre glace

1càc d'arome de café

200g d'amandes éffilées

chocolat pour le décor

نصف لتر قشدة طرية

60 غ سكر كلاصي

م ص روح القهوة

200 غ رقائق اللوز

شكلاط للديكور

pour le sirop:

1 verre de sucre

1 verre d'eau

1càc d'arome de café

السيرو:

كاس سنيدة

كاس ماء

م ص روح القهوة

Préparation:

battre les oeufs avec le sucre , ajouter l'huile , la farine , pincée de sel , cacao et la levure , verser dans un moule beurré et fariné et cuire au four préchauffé à température moyenne environ 10mn

نطربوا البيض مع السكر ، الزيت ، الدقيق ، الكاكاو ، ملح والخميرة نصبوا الخليط في إناء مدهون بالزبدة ومرشوش بالدقيق ، تطهى في فرن مسخن 

couper le gateau en deux 

نقطعوا الحلوة على زوج 

faire monter la crème fraiche avec le sucre glace en chantilly et ajouter l'arome de café et laisser refroidir un peu 

نطلعوا الكريمة مع السكر إلى شانتيي ونزيدوا روح القهوة ويترك يبرد

dans une casserole , mettez l'eau et le sucre et l'arome de café bouillir quelques minutes , puis arroser la première partie du gateau et une couche de créme , saupoudrer des pépites de chocolat et mettez la deuxième partie du gateau et arroser du sirop et napper toute la surface avec la créme et mettez les amandes éffilées  dans les bords du gateau, décorer selon votre gout 

في كسرولة + السكر + الماء + روح القهوة يتبخ حتى يتختر شوي ، تسقى الطبقة الأولى بالسيرو ثم تبسط طبقة من الكريمة و نرش بعض حبات من الشكلاطة ثم الطبقة الثانية من الحلوة ، تسقى بالسيرو ويغطى بالكريمة ورقائق اللوز في الجوانب تزوق حسب الذوق

مبروك عاشوراء على المسلمين كافة

ماء زمزم

زمزم هو بئر يقع في الحرم المكي على بعد 20 مترا عن الكعبة:، بئر زمزم من الأماكن المقدسة للمسلمين لما يحمله من معانِ دينية، وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 إلى 18.5 لترا من الماء في الثانية. ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12.80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17.20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون إلى قعر البئر 17 مترا".

التاريخ

قصة البئر كما وردت عن النبي في صحيح البخاري كتاب أحاديث الأنبياء هي أنه لما قدم النبي إبراهيم إلى مكة مع زوجته هاجر وابنهما إسماعيلوأنزلهما موضعا قرب الكعبة التي لم تك قائمة آنذاك ومن ثم تركهما لوحدهما في ذلك المكان ولم يكن مع هاجر سوى حافظة ماء صغيرة مصنوعة من الجلد سرعان ما نفدت وودعهما إبراهيم وغادر ولم يلتفت إلى هاجر رغم نداءاتها المتكررة لكنه أخبرها أنما فعله هو بأمر الله فرضيت وقرت ومضى إبراهيم حتى جاوزهم مسافة وأدرك أنهم لا يبصرونه دعا ربه بقوله.
ربي إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون
بعدما نفد الماء استهل الطفل بالبكاء ولم تكن أمه تطيق رؤيته يبكي فصدت عنه كي لا تسمع بكائه، وذهبت تسير طلبا للماء فصعدت جبل الصفاثم جبل المروة ثم الصفا ثم المروة وفعلت ذلك سبع مرات تماما كما السعي الذي شرع من بعدها، فلما وصلت المروة في المرة الأخيرة سمعت صوتا فقالت أغث إن كان عندك خير، فقام صاحب الصوت وهو جبريل بضرب موضع البئر بعقب قدمه فانفجرت المياه من باطن الأرض ودلّت هاجر تحيط الرمال وتكومها لتحفظ الماء وكانت تقول وهي تحثو الرمال زم زم، زم زم، أي تجمع باللغة السريانية ويقول الرسول محمد عليه الصلاة والسلام في هذا الأمر رحم الله ام إسماعيل لو تركته لكان عينا يجري أي أن مياهه كانت ستغدو ظاهرة وليست تحت الأرض كما هو حالها
و سبب تسميته بهذا الاسم ما قالته السيده هاجر لما رأت الماء اخذت تحيطه بيديها وهي تقول (زمى زمى)خوفا من ضياع الماء في الرمال
وقد اندثر البئر ذات مرة في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الإسلام حلم جد الرسول آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبة وحفر في المكان الذي رآه في منامه حتى تحققت الرؤيا.

زمزم انظر سقاية العباس بن عبد المطلب

لمصدر الرئيسي تحت الحجر الأسود

يقول المهندس يحي كوشك وهو يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البيئة من جامعة واشنطن الأمريكية العام 1971م مصادر مياه بئر زمزم وفق التحديد الذي قام به مع الفريق العلمي الذي رأسه عام 1400 هـ ونشر نتائجه في كتابه (زمزم) بقوله: "المصدر الرئيسي فتحة تحت الحجر الأسود مباشرة وطولها 45 سم، وارتفاعها 30 سم، ويتدفق منها القدر الأكبر من المياه.
والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذان والإقامة مطل على الطواف)، وبطول 70 سم، ومقسومة من الداخل إلى فتحتين، وارتفاعها 30 سم. وهناك فتحات صغيرة بين أحجار البناء في البئر تخرج منها المياه، خمس منها في المسافة التي بين الفتحتين الأساسيتين وقدرها متر واحد. كما توجد 21 فتحة أخرى تبدأ من جوار الفتحة الأساسية الأولى، وباتجاه جبل أبي قبيس من الصفا والأخرى من إتجاه المروة.

 قصه حدثت ايام حكم الملك فيصل بن عبد العزيز

على الرغم من الإيمان القاطع بهذه المعجزة إلا انه قد حدث في عام 1971ما يبرهن على خصوصية ماء زمزم، حيث قام أحد الأطباء بإرسال خطاب إلى دار نشر أوروبية مضمونه أن ماء زمزم لا يصلح لغرض الشرب، وهو قد بنى افتراضه هذا على أساس أن الكعبة مكان ضحل بمعنى أنه تحت مستوى سطح البحر. كما أنها تقع في مركز مكة فكل هذه الظروف تعني أن مياه الصرف المتجمعة من المدينة كلها تصرف من خلال البالوعات في بئر واحدة تجمعها كلها.

زمزم في المعامل الأوروبية

مياه منعشة مثل زمزم

وكان الفرق بين ماء زمزم وماء الشرب الذي يضخ في المنازل هو نسبة أملاح الكالسيوم والمغنيسيوم، فلقد كانت نسبتها أعلى في ماء زمزم وهذا هو السبب في أنها تنعش الحجاج المتعبين، والأكثر أهمية من ذلك هوأن ماء زمزم يحتوي على فلوريدات مضادة للجراثيم بشكل عالي الفعالية، والأهم من كل هذا هو أن المعامل في أوروبا أثبتت أن الماء فعلا صالح للشرب. وبهذا ثبت بطلان الافتراض الذي أدلى به ذلك الطبيب، وعندما وصلت الأنباء إلى الملك فيصل بن عبد العزيز كان في غاية السرور، وأرسل إلى دار النشر الأوروبية بوجوب نشر تكذيب للخبر السابق، ولقد أفادنا هذا البحث في معرفة المكونات الكيميائية لماء زمزم فكلما كان هناك بحث واستكشاف اتضحت أكثر العجائب مما يجعلنا نؤمن بصدق بمعجزات ماء زمزم وأنها منحة من الله أنعم بها على الحجيج القادمين من أقاصي الدنيا للأرض الصحراوية التي يكون بها الحج.

خصائص المعجزه

وإذا أردنا أن نعدد خصائص ماء زمزم فهي كما يلي، أن هذا البئر العظيم لم ينضب أبدا منذ أن ظهر للوجود بل على العكس فهو يمدنا بالمزيد من الماء.. وهولا يزال يحتفظ بنفس نسب مكوناته من الأملاح والمعادن منذ أن ظهر للوجود حتى يومنا هذا.. وكذلك صلاحيته للشرب عالمية لجميع الحجاج من جميع أنحاء العالم فلم يحدث أن اشتكى مخلوق من أثر مياهه على صحته أوما شابه ذلك، بل على العكس فهم دائما ما يستمتعون بالمياه التي تنعشهم على الدوام، ولكن يلاحظ أن مذاق المياه يتغير عندما تنتقل إلى مكان آخر.. وكذلك الرغبة لماءزمزم عالمية، فهذه المياه الطاهرة لم يتم معالجتها كيميائيا أو بمواد التبييض كما هو الحال مع المياه التي تضخ للمدن. ويلاحظ أنه في حالة الآبار العادية يزداد النمو البيولوجي والنباتي في داخل البئر مما يجعل المياه غير صالحة للشرب نظرا لنمو الطحالب مما يسبب مشكلات في الطعم والرائحة. ولكن في حالة بئر زمزم، لم يكن هناك أي دليل على النمو البيولوجي، وإذا عدنا للمعجزة التي بسببها تكون ماء زمزم نتذكر أن هاجر بحثت يائسة عن الماء في جبال الصفا والمروة لكي تسقي وليدها إسماعيل ، وبهرولتها من مكان لآخر بحثا عن الماء ضرب وليدها برجليه الرقيقتين على الرمال، فتفجرت بركة من المياه تحت قدميه، وبرحمة الله وقدرته شكلت هذه المياه نفسها كبئر قد أطلق عليه بئر زمزم. ومن هنا كان الدليل على مصدر وجود المياه تفسيره يعلمه الله ولم يستطع العلماء إيجاد تفسير علمي لمصدر وجوده حيث سدت جميع المنافذ من المياه من حوله وقد تأكدوا من ذلك.

تم الاسترجاع من 

 

Les puits de Zamzam sont situés près de la Kaaba au sein du Masjid al-Haram (Mosquée Sainte) de La Mecque. Y boire après avoir effectué le saʿīy entre les collines Safâ et Marwah, fait partie d'un des rites obligatoires du pèlerinage (Hajj) avant de se rendre àMina.

Selon les sources musulmanes, la source de Zamzam, à l'origine, jaillie de terre sur ordre d'Allah par l'intermédiaire de l'ange Djibrilpour Agar et Ismaïl, épouse et fils d'Ibrahim, alors qu'ils se trouvaient seuls dans cette vallée désertique. D'après la croyance islamique, l'ange Djibril (Gabriel) a lavé le cœur de Mahomet avec l'eau de Zamzam la nuit où eut lieu l'ascension - Mi'râdj.

Selon la croyance islamique, cette eau présente plusieurs avantages :

• Mahomet a dit : « La meilleure eau sur terre est celle du zamzam ; elle est nutritive et curative ». (Sahih al-Djami, 3302) ;

• Il a été rapporté de façon sûre que Mahomet en but, fit ses ablutions et en déversa sur sa tête. Il avait l’habitude d’en emporter dans des outres et bacs, il en abreuvait les malades et les en aspergeait (As-Silsila as-sahiha, 883) ;

• Les compagnons dirent : « nous l’appelions « la nourricière » et y trouvions un excellent soutien pour la famille (cela veut dire qu’elle remplaçait la nourriture et en tenait lieu pour les enfants.» (as-silsila as-sahiha par al-Albani, 2685) ;

• Mahomet disait : « l’eau de zamzam est utile à tout ce pourquoi elle est bue .» (Rapporté par Ibn Madja, 3062).

 

 

 

In Europe, alleged Zamzam water is frequently encountered in bottles such as these

Minerals Mass concentration

• Sodium 133 mg/L
• Calcium 96 mg/L
• Magnesium 38.88 mg/L
• Potassium 43.3 mg/L
• Bicarbonate 195.4 mg/L
• Chloride 163.3 mg/L
• Fluoride 0.72 mg/L
• Nitrate 124.8 mg/L
• Sulfate 124.0 mg/L
• pH 8
• Total dissolve alkalinity 835 mg/L